يلاعبني المصير
بحرفٍ مكسور.
والجراحُ نازفاتٌ لا ينقطعُ
وِردها في عيني.
والآهات ترتدي بعضاً
من أوجاعي.
ربّاه..
ارفعني لعليائك قلباً،
وتوّج روحي مشكاةً
على دروب مدن الصراط لأكتمل.
العرش كل هذا المنظور،
والارتحال صعود وارتقاء.
عالقة بين بحرين..
لا تصوف بلا كواليس تنزف.
أنت،
اسمعني،
الحي فينا أعمى،
والميتُ حي..
وأنت لم تمّس أوردتي بعد؟
سوزان عون
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق