مشتاقةٌ لكَ والشوقُ
حاكمٌ مستبد.
والحنينُ يذرفُ
مسافاتٍ بِلا حد.
مسافاتٍ بِلا حد.
العينُ تَجولُ كمتشردٍ ليليّ،
والدمعُ مُنسكِبٌ على الخد.
بتُ أعرفُ موعد إيابكَ،
فتزهرُ يداي قصائد.
ترتبكُ أحرفي خجلا، فأفردُ لكَ
من الشوقِ موائد.
فقال:
القلبُ في مهبِ الريح،
والريحُ بلا وجهة.
أسردُ لكِ من الحكايات
ما يمرجحكِ بين الحلم والأماني.
وترتقين بين حنايا
الحب سفيرة.
تقدّس أجفان الليل وأنجمه،
ومن كحل عينيكِ يصاب بالغيرة.
بتُ أعرفُ موعد إيابكَ،
فتزهرُ يداي قصائد.
ترتبكُ أحرفي خجلا، فأفردُ لكَ
من الشوقِ موائد.
فقال:
القلبُ في مهبِ الريح،
والريحُ بلا وجهة.
أسردُ لكِ من الحكايات
ما يمرجحكِ بين الحلم والأماني.
وترتقين بين حنايا
الحب سفيرة.
تقدّس أجفان الليل وأنجمه،
ومن كحل عينيكِ يصاب بالغيرة.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق