التجلّي أطوفُها؟
والصفا لقاء والمروى ابتغاء
والفيضُ وحيٌ
والنبضُ عشقٌ
والسحرُ شوق
وفارَ التنورُ
يُلهب ظُهورَ الخطايا
وتوقٌ بلا معاصي
أقتربُ فتدنو
أبتعدُ فتقترب
يُلاعبني المصيرُ بحرفٍ مكسورٍ
والجراحُ نازفاتٌ لا ينقطع
وِردُها في عيني
والآهاتُ ترتدي بعضَ أوجاعي
ارفعني لعليائكَ
وتوّج روحي
مِشكاةً على دروبِ مدنِ الصراطِ
لأكتمل .
العرشُ كلّ هذا المنظور
والارتحالُ صعودٌ
فلا تصوّف من خلفِ كواليسٍ
تنزفُ
أنتَ لم تمسْ أوردتي بعد؟
غريبٌ كيفَ تحملُ
بوحَ الخالدين كلّهِ
وتُسقِطهُ رُطباً جنياً؟
فألدُ كلّ أعراسِ الكونِ
عند أعتابِ بوحك!!
والدمعُ رقراقٌ سكيبٌ
امسحهُ بيدكَ.
القمني قرباناً وأنا في سجودي
وتأملي.
وخذ بعدها كلّ صُلبانِ
التيهِ قصائد.
فلا أسارى حسراتٍ
ولا حزانى في داخلي.
سأجلدُ بعدها روحي
بسياطِ الصمتِ والصبرِ ألف مرّةٍ لأجلكَ
لِأخْلُدَ بنعيم.
سوزان عون
والصفا لقاء والمروى ابتغاء
والفيضُ وحيٌ
والنبضُ عشقٌ
والسحرُ شوق
وفارَ التنورُ
يُلهب ظُهورَ الخطايا
وتوقٌ بلا معاصي
أقتربُ فتدنو
أبتعدُ فتقترب
يُلاعبني المصيرُ بحرفٍ مكسورٍ
والجراحُ نازفاتٌ لا ينقطع
وِردُها في عيني
والآهاتُ ترتدي بعضَ أوجاعي
ارفعني لعليائكَ
وتوّج روحي
مِشكاةً على دروبِ مدنِ الصراطِ
لأكتمل .
العرشُ كلّ هذا المنظور
والارتحالُ صعودٌ
فلا تصوّف من خلفِ كواليسٍ
تنزفُ
أنتَ لم تمسْ أوردتي بعد؟
غريبٌ كيفَ تحملُ
بوحَ الخالدين كلّهِ
وتُسقِطهُ رُطباً جنياً؟
فألدُ كلّ أعراسِ الكونِ
عند أعتابِ بوحك!!
والدمعُ رقراقٌ سكيبٌ
امسحهُ بيدكَ.
القمني قرباناً وأنا في سجودي
وتأملي.
وخذ بعدها كلّ صُلبانِ
التيهِ قصائد.
فلا أسارى حسراتٍ
ولا حزانى في داخلي.
سأجلدُ بعدها روحي
بسياطِ الصمتِ والصبرِ ألف مرّةٍ لأجلكَ
لِأخْلُدَ بنعيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق