قالَ لي يوماً
والساعةُ تقاربُ السكينة:
ذات سنة وشروق.
سأجْدُلُ لكِ من سنابلِ الشمسِ
قصائد.
فابتسمتُ ببسمة تعدو
والعين ترقرق فيها الأنسُ:
والفجرُ وكل قوافيه
وأنتَ أجملُ المتوّجين فيه.
والصخرةُ التي عرجَ عنّها
مستقرة.
والساعةُ تقاربُ السكينة:
ذات سنة وشروق.
سأجْدُلُ لكِ من سنابلِ الشمسِ
قصائد.
فابتسمتُ ببسمة تعدو
والعين ترقرق فيها الأنسُ:
والفجرُ وكل قوافيه
وأنتَ أجملُ المتوّجين فيه.
والصخرةُ التي عرجَ عنّها
مستقرة.
تتسولُ وجها لوجعٍ
يحملها نسيم الأمس، ويكابر.
المحراب بابٌ تصلهُ ترانيم الواصلين.
لو دوّنها، لامتلأتْ جُعَب الصبر
وطفى يوسف اقترابا من فوهة الجبّ.
وراية الوطن ولاء.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق