خطّتْ على وجهِ
السماءِ اسمها.
السماءِ اسمها.
وأسكنتِ القدسَ مذ تنفستْ
حنايا قلبها.
حنايا قلبها.
بعد أنْ أشرقتْ كشمسِ
الربيع بِسَكِينَة.
توسّدتْ كفَّ الأرضِ
تبكي فلسطين.
حملتْ قضيةَ وطنٍ،
للحريةِ يسكنها الحنين.
وودعتْ الأحبةَ باعتزاز حزينة.
شامخةً ناضلتْ،
ورفعتْ رغم صُغرها
صوتَ المحاصَرين.
احتضنتْ ترابَ الوطن بشدوٍ،
كجذورِ الزيتون والليمون والتين.
وتركتْ القضيةَ بأيدٍ أمينة.
أشرقت طه،
اسمها غزلٌ للفجرِ ونوره.
بل أيقونة من فخر،
أرستْ درباً للنضال،
ومجّدتْ وحْيِه.
أشرقت طه،
اخضرار عينيها سهولٌ ومواسم،
سنابلُ خيرٍ سجينة.
مهداة لأميرة المناضلات،
الفلسطينية المجاهدة أشرقت طه.
سوزان عون
الربيع بِسَكِينَة.
توسّدتْ كفَّ الأرضِ
تبكي فلسطين.
حملتْ قضيةَ وطنٍ،
للحريةِ يسكنها الحنين.
وودعتْ الأحبةَ باعتزاز حزينة.
شامخةً ناضلتْ،
ورفعتْ رغم صُغرها
صوتَ المحاصَرين.
احتضنتْ ترابَ الوطن بشدوٍ،
كجذورِ الزيتون والليمون والتين.
وتركتْ القضيةَ بأيدٍ أمينة.
أشرقت طه،
اسمها غزلٌ للفجرِ ونوره.
بل أيقونة من فخر،
أرستْ درباً للنضال،
ومجّدتْ وحْيِه.
أشرقت طه،
اخضرار عينيها سهولٌ ومواسم،
سنابلُ خيرٍ سجينة.
مهداة لأميرة المناضلات،
الفلسطينية المجاهدة أشرقت طه.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق