قلتُ:
اكتبني في قصيدٍ،
بأبياتٍ من همسٍ فريد..
ويحُ البوح إن أصاب المراد،
أو شَرحَ عطاءً لسنبلٍ وحصاد.
فأجاب:
تجادلني همساتكِ،
فأساجلها كوحي يحاصرُ أحرفي.
والروض تغنى لليلى،
بشدو يكسر الحجبِ.
محبوبتي..
للقلبِ فمُ حرفٍ
كالنظرِ يُبصر بتعجبٍ.
وللهوى لحنٌ، فتدللي
وبفنٍ له تمايلي.
اكتبني في قصيدٍ،
بأبياتٍ من همسٍ فريد..
ويحُ البوح إن أصاب المراد،
أو شَرحَ عطاءً لسنبلٍ وحصاد.
فأجاب:
تجادلني همساتكِ،
فأساجلها كوحي يحاصرُ أحرفي.
والروض تغنى لليلى،
بشدو يكسر الحجبِ.
محبوبتي..
للقلبِ فمُ حرفٍ
كالنظرِ يُبصر بتعجبٍ.
وللهوى لحنٌ، فتدللي
وبفنٍ له تمايلي.
وكيف لا،
وأنا أراكِ حقلاً يبذخُ عطرا،
تنتشي الروحُ بكِ جمالاً.
وأنا أراكِ حقلاً يبذخُ عطرا،
تنتشي الروحُ بكِ جمالاً.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق