وأسدلتِ الستارةُ على وجعٍ لمْ
يكتمل،
وانطلقت بِمُحاذاتِهِ ألفُ رصاصة.
فعلا، ألعبُ هذا الدورَ
ببراعة، فأصبحَ لغتي.
مسجونة بقفصِ الآلامِ لحينٍ،
مداهُ كلُّ صوتي.
مداهُ كلُّ صوتي.
هو أنتَ ما ألمَ بي
فقلبي ما فارقَ سماءكَ.
أحبكَ، معجزةٌ برعتُ بها
وتفردَ بها وحيُ قلبي.
وكتبتُها معجزةً أبديةً
سترتقي معي عندما أكونُ ولا تكون.
وتفردَ بها وحيُ قلبي.
وكتبتُها معجزةً أبديةً
سترتقي معي عندما أكونُ ولا تكون.
حياضكَ المترعةُ حباً وعشقاً
ولكن أنا خجلى
فقربكَ نارٌ وبعدكَ جحيم.
وأنا بِتُ على قارعةِ البوحِ رماداً
انْفخْ عليّ من جديدٍ لأرتفع.
حيرى بأمري
فهل آتيكَ مشياً لتصدق مدى آلامي؟
بِعْني قوتاً من يديكَ لأشتَرِيَهُ
فلا أجوعُ بعدهُ أبدا
فلا أجوعُ بعدهُ أبدا
اسمكَ هذا
أردّدُهُ دوماً تعويذةَ شقاوةٍ،
كلما نصبَ الوجعُ أوتادهُ في
مرابعي
نزفتُ شوقاً وحنيناً
لسراجكَ الذي أضاءَ جنباتِ روحي
لسراجكَ الذي أضاءَ جنباتِ روحي
كشفتُ لكَ عن سمائي،
واستقبلتَها
اليومَ أحتاجُها لأهدأ.
دمعةُ العينِ الوحيدةُ عالقةٌ، تتدلى كقمرٍ بلا فضة.
واستقبلتَها
اليومَ أحتاجُها لأهدأ.
دمعةُ العينِ الوحيدةُ عالقةٌ، تتدلى كقمرٍ بلا فضة.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق