تُسيرني النُجُوم إليكَ، لأبلُغَ مَدَارك المزروع بالنور.
فعلّمني قراءة خواطرك.
تُسامرني النغمات لأكون لحناً جميلاً في ترنيمتي إليك.
أشتاقُ أصواتها عِند الفجر
لأبلغ السكينة.
مؤمنة بأنك أرضي،
ومن أضلاعكَ شددتُ نفسي.
فأنا قمرك الوحيد
الذي لا خسوف له..
أتألم عنك ولو لم تقل لي، فهوايتي قراءة خواطرك.
2012-06-18
عذرا..
لن أكون إلا نفسي لا أعرف إلا لغة الحب والصدق والفرح مذهبا, ومن إختار غير دربي, فلن أرغمه على السير معي.. هذا آخر ما عندي.. لن أكون إلا مصدرا للبسمة فعذرا منك يامن سألتني. إبقى أو إرحل من أرضي أو فتش عن أخرى غيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق