خذني إلى النسيانِ بقدميّنِ حافيتيّن،
بلا آثار..
بدربٍ بلا عودة..
بلا آثار..
بدربٍ بلا عودة..
أعلّقُ وجهي على جدران المعابدِ
بمساميرٍ ناتئة.
تنغرسُ كندوبٍ بلا شفاء.
بمساميرٍ ناتئة.
تنغرسُ كندوبٍ بلا شفاء.
أمارسُ طقوسَ تعبّدي
بزيٍ يتيم.
أتناولُ شهقات التعب،
خلف طابور الخفّة والتحليق،
مع المنتظرين.
قرعُ الطبولُ في رأسي
يتولى الحكمَ، بمنصبٍ مستبد.
ها هو يُحاكمني بجوّر،ٍ كأنني
أحملُ همّ المعذبين.
أتوارى من جديد..
يراني..
يُشير إلى مكاني بعينينِ مسّها
الاستغراب والعجب.
أفرُّ إلى نفسي في كلّ جولة،
بتاريخٍ مرممٍ وضحكات خائبة.
الوديانُ خلفي، وأنا على
الطريق كأول مرّة.
سوزان عون
بزيٍ يتيم.
أتناولُ شهقات التعب،
خلف طابور الخفّة والتحليق،
مع المنتظرين.
قرعُ الطبولُ في رأسي
يتولى الحكمَ، بمنصبٍ مستبد.
ها هو يُحاكمني بجوّر،ٍ كأنني
أحملُ همّ المعذبين.
أتوارى من جديد..
يراني..
يُشير إلى مكاني بعينينِ مسّها
الاستغراب والعجب.
أفرُّ إلى نفسي في كلّ جولة،
بتاريخٍ مرممٍ وضحكات خائبة.
الوديانُ خلفي، وأنا على
الطريق كأول مرّة.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق