تُسيرني النُجُوم إليكَ، لأبلُغَ مَدَارك المزروع بالنور.
فعلّمني قراءة خواطرك.
تُسامرني النغمات لأكون لحناً جميلاً في ترنيمتي إليك.
أشتاقُ أصواتها عِند الفجر
لأبلغ السكينة.
مؤمنة بأنك أرضي،
ومن أضلاعكَ شددتُ نفسي.
فأنا قمرك الوحيد
الذي لا خسوف له..
أتألم عنك ولو لم تقل لي، فهوايتي قراءة خواطرك.
2014-06-12
مُغَادِرَةٌ إلى حيثُ أنا
مُغَادِرَةٌ إلى حيثُ أنا أكسِرُ صمتكَ والسكون مسالمةٌ كليلٍ صامتٍ والفجرُ كثيرُ العيون والندى أضحوكة قلب زيّنه طيفك والشجون أغادر أنا إلى حيث تكون فأمزج اللون باللون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق