قالت:
أتعجبُ وتنتابني الدهشة
كلما أبحرت بقارب من أفكارك
كيف تصنع حلما من نقاط وسطور
وكيف تمنحك الثقة والغرور
أيّ المغرورين أنت؟
قال:
يكفيني إحساسي بأنك معي
لأملا من الفرح غيوما
وأمطر حبا ووردا
مذ عرفتك وأنا إلى الآن أحلق في فضاء عينيكِ
و استوطنت بهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق