تُسيرني النُجُوم إليكَ، لأبلُغَ مَدَارك المزروع بالنور.
فعلّمني قراءة خواطرك.
تُسامرني النغمات لأكون لحناً جميلاً في ترنيمتي إليك.
أشتاقُ أصواتها عِند الفجر
لأبلغ السكينة.
مؤمنة بأنك أرضي،
ومن أضلاعكَ شددتُ نفسي.
فأنا قمرك الوحيد
الذي لا خسوف له..
أتألم عنك ولو لم تقل لي، فهوايتي قراءة خواطرك.
2012-04-28
أخبرك سرا
أُخبرك سِرا، إنني نجمة وأنّ الطريق إليّ هو درب مرّصع بالأمل وأنت تحلق في الفضاء عاليا إملأ سِلال الأشواق وزيّن عمر اللقاء بتيجان من ذهب وحليّ من نور وافرش لي ستائر من قصب لاتعتب على الرحيل فبدونه لا نجوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق