رسمتُ رحلتي.
و أعدُ نقاط ضجري
المنسابة على نافذة عمري
كأن لا شروق
وأُحكّم الشمس
أن لا تخجلي, فها أكفي ووجهي نحوكِ
فأحرقي غربتي
فتبتسمْ
وأضحكُ لها
فأنا بتُ رفيقة للشمس
فبُثي في حنايا عمري دفئكِ
أعيدي أشعتكِ لتحرق دمعتي
فأنا بدونكِ حزينة
وعلى زجاج الاحبة
وقفتُ
تأملتُ
ورسمت
وكانت رحلتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق