لأول مرة مسائي ساكن
كليلةٍ صيف لا هواء
فيها أو صوت.
سكوت حزين..
أنين لشجرة سنديان
وذكرى قد طواها النسيان.
وحلم يأبى أن يحتضر
يُخرج الروح بوجع.
بدمع فيه صور وصور
يجمع
غصة ثم ألم.
حوّل المكان إلى متحف قديم.
أتسألني من أنا؟
أنا حرف شريد
في مملكتك.
و تلك العنيدة
التي رافقت قمرك.
والمتألقة
بنور شمسك.
والغريبة التي
لا تعرف إلا أنت.
الحب هنا..
وبراعم الزيتون..
وذكريات الصبا
وحقول الليمون..
هنا فرح الحاضر
والآه والأنين.
هنا أحلام يومي وشوق الغد.
وفورة للقلب ودمع العين.
أغمضت عيني
ففاض الاشتياق والحنين.
حاضر هو وإن غاب الجسد.
سوزان عون
لأول مرة مسائي ساكن
كليلةٍ صيف لا هواء
فيها أو صوت.
سكوت حزين..
أنين لشجرة سنديان
وذكرى قد طواها النسيان.
وحلم يأبى أن يحتضر
يُخرج الروح بوجع.
بدمع فيه صور وصور
يجمع
غصة ثم ألم.حوّل المكان إلى متحف قديم.
أتسألني من أنا؟
أنا حرف شريد
في مملكتك.
و تلك العنيدة
التي رافقت قمرك.
والمتألقة
بنور شمسك.
والغريبة التي
لا تعرف إلا أنت.
الحب هنا..
وبراعم الزيتون..
وذكريات الصبا
وحقول الليمون..
هنا فرح الحاضر
والآه والأنين.
هنا أحلام يومي وشوق الغد.
وفورة للقلب ودمع العين.
أغمضت عيني
ففاض الاشتياق والحنين.
حاضر هو وإن غاب الجسد.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق