أيها المحتفونَ الكرام
أسعدَ الله مساؤكم
أسعدَ الله مساؤكم
أُقسمُ بمن غرسَ أشجارَ الوجدِ في صدري.
وبطوفانِ السكينةِ أغرقَ روحي.
وصوّرَ الشعرَ معجزةً أبدّيةً في قلبي.
أُقسمُ بمن بكم من عالمِ مشيئتهِ جمعني.
وجعلَ وجوهَكُمُ نجوماً ساطعةً وبدوراً مكتملةً في سمائي.
أقسمُ أنّ وقوفي أمامكم مبعثُ فخري.
وسعادةٌ ما بعدَها سعادة.
فها هي روحي بالمسيرِ إليكم جدّتْ.
وزنابقُ الفرحِ واللقيا في حقلي قد تجلّتْ.
وما كان يُنقِصُ الشعرُ إلا وجودُكُم.
فما أعجزَ الأبجديّةَ في نقلِ مشاعري، ولأوصلَ لكم حجمَ محبتي وتقديري واعتزازي.
فأنتم ملائكةُ الشعرِ وبُحورُ معانيهِ
وأجملُ صورِ من صورِ تفانيه.
فيا أهلاً ومرحباً بكم.
يشرفني أن أضعَ رغيفَ قصيدتي على مائدةِ ذائقتكم الأدبيّة.
وأقدّمُ لكم بعضَ حصادي من بستانِ الشعرِ، آملةً أن يجمعُنّا لقاءٌ جديدٌ وأنتم بخير وسرور.
سوزان عون
وجعلَ وجوهَكُمُ نجوماً ساطعةً وبدوراً مكتملةً في سمائي.
أقسمُ أنّ وقوفي أمامكم مبعثُ فخري.
وسعادةٌ ما بعدَها سعادة.
فها هي روحي بالمسيرِ إليكم جدّتْ.
وزنابقُ الفرحِ واللقيا في حقلي قد تجلّتْ.
وما كان يُنقِصُ الشعرُ إلا وجودُكُم.
فما أعجزَ الأبجديّةَ في نقلِ مشاعري، ولأوصلَ لكم حجمَ محبتي وتقديري واعتزازي.
فأنتم ملائكةُ الشعرِ وبُحورُ معانيهِ
وأجملُ صورِ من صورِ تفانيه.
فيا أهلاً ومرحباً بكم.
يشرفني أن أضعَ رغيفَ قصيدتي على مائدةِ ذائقتكم الأدبيّة.
وأقدّمُ لكم بعضَ حصادي من بستانِ الشعرِ، آملةً أن يجمعُنّا لقاءٌ جديدٌ وأنتم بخير وسرور.
سوزان عون