اختصرت
كل ما قيل
من شعر
وحرف وقصائد
في ما
وراء المعاني
لأجلك..
فهل
عرفت كم تسكنني؟
و الفجر
على أعتاب القلوب
يزهو
كلما دنا طيفك
أشتاق
حريتي
والأرض
فقاعة هواء
لا تعنيني
أسمح
لنفسي أحيانا أن أعيش
الحلم..
ولو في اليقظة
يربكني
حضورك
كما
غيابك
محتارة
أين أجد نفسي
لأستقر
مقيّدةٌ
أنا بتاريخك
ويزداد
ذلك الرباط تعقيدا
كلما
زاد ابتعادك
مغمضة
أجفاني على صراع
وأُنشأ
من ذلك وحيا
جفّت
الكلمات
وحاصرني
غيابها بتمرد
أحتاج
خبز يدك الأسمر
مغادرة
أنا دوما إلى حيث أنت
أنتظر
إنبلاج عمري الجديد
وأقترن
بالأمل والألم
أُناشد
الزمان ليعتقني
سوزان
عون
تمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق