أحبكَ
وربما أكثر
إنها
أشياء أشعرُ بها
لا
تخطرُ على بالكَ
أحبك
وربما هناك أشياء أكثر
أشتاقُ
إليكَ وربما أكثر
أرى
من خلال عينيكَ ضوء الصباح
وربما
أشياء أكثر
قد
تتساءل ما أخبئ وراء كلماتي
سأخبركَ
يا قلبي
ولكن
أنا منكَ أخجل
مشيتَ
إليّ في الليالي
قاصدا
وطارقاً قلبي
طرقته
وظننتْ أنني
لربما على
طرقكَ أتكبر
لا
تعلمَ كم انتظرتكُ يا قلبي
وهتفتُ
باسمك أكثر
أحبكَ
بتمرد
أحبكَ
بإخلاصٍ
ووفاءٍ
ووفاءٍ
وأهمسُ
لكَ أنتَ بتفرد
اسمكَ
هنا
محفورٌ
في قلبي
خلودٌ
إلى
آخر المدى
لن
أتراجع فحبك
لزهوري
كالندى
أنت
ليس لك ثاني
يا
من حفرتَ اسمك على القلب عنواني
وصباحك
قدسُ عنفواني
ها
قد جاء عرسي
وحفل
زفافي وإنسي
ولم تمنحني بعد
فرصة لأشتري ثوبي
فكيف
احتفل؟
يا
لحني ورقصي
وأغنيتي
وحفلي
عروسٌ
تحتفلُ بثوبٍ أحمر؟
قال:
دعكِ من الأمنيات
وأشار
إلى صدره
هتف
وقال:
قلبك
هنا حيٌّ ما مات
سأزرع
على وجهك الابتسامات
وأشتري
لكِ من السماء النجمات
وأحبك
أكثر وأكثر
امنحيني
روحك بإخلاص
فحبكِ
شِباكٌ
فكيف
أهرب من سطوتكِ
آه
منكِ يا قلبي
سأصنعُ
لجيدكِ تحفة من النجوم
وأزينُ
رأسكِ بحلةٍ من حرير
فلا
حزن بعد أو وجوم
وأصنع
ليدكِ حلية من الماس
وسأرفعك
على رأسي دون كل الناس
وأعاملك
بحبٍ وإحساس
أنتِ
لي زوجٌ وحبٌ وعشقُ الأنفاس
ها
قد تمتْ مراسمُ عرسي
وجَهُزَ
فرحي وحفلي
منْ
ننتظر بعدُ يا نفسي
وعزي
وفخري وملكي
الآن
قد فرح قلبي
ادخلي
بيتي ومملكتي
وتربعي
على عرشي يا ملكيتي
أنا
سأبوح لك
بأسرار
حبي ووجدي
كلما
طرفتِ إليّ وابتسمتِ
وحياتنا
قد أشرقت شمسها
وبأذن
الإله لن يخبو مجدها
أو
يفشل سعيها
مع
تحياتي وودي
ومن
حقلي وردي وعطري.
سوزان
عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق