لا تكُفَّ سُمرةَ قصائدكَ
وقوافلَ أشواقها عنّي، فاُهزمْ
فكفّي عطشى لبوحِها،
بعد غيابكَ
ما عادتْ تَسْكُبُ لَحْنَها الأقدمْ
سِجلّاتي ما نَاءتْ بحِملِها
استقلّتِ الفجرَ يراعاً،
ولَولا نِعْمَة من رَبّي لَتَهْرم
وقوافلَ أشواقها عنّي، فاُهزمْ
فكفّي عطشى لبوحِها،
بعد غيابكَ
ما عادتْ تَسْكُبُ لَحْنَها الأقدمْ
سِجلّاتي ما نَاءتْ بحِملِها
استقلّتِ الفجرَ يراعاً،
ولَولا نِعْمَة من رَبّي لَتَهْرم
ألفَيّتُكَ عند نافذتي
تُبْحِرُ بتفردٍ
تُبْحِرُ بتفردٍ
كسَفِينٍ هزّهُ حنين أعظم
خُذْ من بوحي مِداداً سرمدياً
ولا تُثكِلُ عمري بِموتٍ أقْتَم
أنت في عينيّ وطنٌ
تَبَتْلّتُ في محرابِهِ
فاستوى بعدها صوتي المغرم
كن لبوحي حِبرا أزلياً
لحين موتي
لا يلين ولا يُعدم
أستأثرُ بكَ سعادةً
كتاريخٍ مزركشٍ، أحفظهُ في قلبي
كعاشقٍ متيّم
سردي هذا، خطابٌ مثقلٌ بالشجن
أهمّهُ الرحيل، فاعتكف كمريم.
خُذْ من بوحي مِداداً سرمدياً
ولا تُثكِلُ عمري بِموتٍ أقْتَم
أنت في عينيّ وطنٌ
تَبَتْلّتُ في محرابِهِ
فاستوى بعدها صوتي المغرم
كن لبوحي حِبرا أزلياً
لحين موتي
لا يلين ولا يُعدم
أستأثرُ بكَ سعادةً
كتاريخٍ مزركشٍ، أحفظهُ في قلبي
كعاشقٍ متيّم
سردي هذا، خطابٌ مثقلٌ بالشجن
أهمّهُ الرحيل، فاعتكف كمريم.
سوزان عون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق