تُسيرني النُجُوم إليكَ، لأبلُغَ مَدَارك المزروع بالنور. فعلّمني قراءة خواطرك. تُسامرني النغمات لأكون لحناً جميلاً في ترنيمتي إليك. أشتاقُ أصواتها عِند الفجر لأبلغ السكينة. مؤمنة بأنك أرضي، ومن أضلاعكَ شددتُ نفسي. فأنا قمرك الوحيد الذي لا خسوف له.. أتألم عنك ولو لم تقل لي، فهوايتي قراءة خواطرك.
صباحك جميل أستاذة سوزان
ردحذفهى الذاكرة التى تظل متمسكة بملامح الغائب
وهو الوفاء لمن نحب
حتى لو فى بعادهم
فهم لنا الوطن
دمتِ مبدعة
لكِ باقات الإقحوان
هذه مدونتى الجديدة بعد فقدانى حسابى القديم
http://saidwahsha.blogspot.com/
زيارتك شرف لى