تُسيرني النُجُوم إليكَ، لأبلُغَ مَدَارك المزروع بالنور. فعلّمني قراءة خواطرك. تُسامرني النغمات لأكون لحناً جميلاً في ترنيمتي إليك. أشتاقُ أصواتها عِند الفجر لأبلغ السكينة. مؤمنة بأنك أرضي، ومن أضلاعكَ شددتُ نفسي. فأنا قمرك الوحيد الذي لا خسوف له.. أتألم عنك ولو لم تقل لي، فهوايتي قراءة خواطرك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق